بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مراكز الطاقه الرئيسيه(شاكرات)
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مراكز الطاقه الرئيسيه(شاكرات)
الشاكرات وما تمثل :
الشاكرات تمثل الجسر الذي يربط بين جسمنا المادي وجسمنا الطاقي ، ولها ألوانها التي هي جزء من جسمنا الطاقي ، وكل منها له ارتباط بمستوى مختلف مع هالتنا ، حيث تشكل الألوان الجزء الرئيسي من حياتنا اليومية التي من خلالها لا نستطيع أن نتخيل هذه الحياة بدون ألوان
إن فهم الشاكرات وألوانها هي أفضل ما نبدأ به رحلتنا لاستكشاف المظاهر المختلفة لحياتنا ، فنحن نعتقد أن جوهر حياتنا هو الضوء ، وكذلك نعتقد أن الحياة الإنسانية في جوهرها هي حياة ضوئية لها مظاهرها الفيزيائية ، فكما نعرف أن الموجات الضوئية ترتحل بسرعات مختلفة وتأتي بتشكيلات متواصلة من الترددات والأطوال ، والتي من خلال استمراريتها تسمى الطيف الكهرومغناطيسي ، وما يهمنا قوله هو أن ألوان الشاكرات هي نفس ألوان الطيف الكهرومغناطيسي ، فعندما يمر اللون الأبيض في وسط مثل الزجاج ، فإن الضوء ينعكس إلى ألوان الطيف ، والمثل البسيط لذلك هو قوس قزح ، حيث أنه عندما تشع الشمس بعد نهاية عاصفة مطرية ، نرى منظر قوس قزح ، وعندما يشع النور النقي من خلال وسط مائي يعكس الضوء إلى ألوان الطيف ، وكحياة إنسانية يمكننا أن نقارن جوهر وجودنا مع هذا المثال ، حيث أننا نحتوي على الضوء النقي الذي ينفذ من خلال الوسط الجسدي ليعكس نورنا ويقسمه إلى ذبذبات مختلفة من الطاقة ، تماماً كما هو الحال في الشاكرات
اللون مظهر هام لكينونة حياتنا ، لأنه بذاته طاقة يعبر عن ذاته بطرق وذبذبات مختلفة ، وكل ذبذبة تشكل جزءاً من الكل الأعظم ، كاملة في ذاتها وجزءاً من المخطط الأعظم ، ويمكننا رؤية ذلك خلال النظر لكل شاكرة ، كل واحدة وما يمثلها من لون هي مستقلة بذاتها، حيث هي كاملة في ذاتها حتى لو كانت تشكل جزءاً من الكل في توازن الحياة الإنسانية ، فإذا تعطلت أو لم تتوازن واحدة من هذه الشاكرات ، سنواجه مظهراً لحالة عدم توازن جسماني في كل جسدنا ، ولكي نكون في وضع صحي سليم ، يجب أن تكون شاكراتنا فاعلة ومتوازنة
الألوان التي تنتمي لها الشاكرات هي أيضاً تشكل الجزء الأساسي من حياتنا في كل لحظة من كل يوم ، ولذلك لا بد من التعرف على الكيفية المناسبة واللازمة للوصول إلى حالة التوازن لفعالية كل شاكرة وما يؤثر بها من تنفس ونوعية طعام وما يمكن ارتدائه من ملابس وما يتناسب معها من استحمام ...الخ ، بحيث نقوم بمجمل هذه الفعاليات بشكل يومي ، ولأننا جميعاً لدينا هذه الشاكرات فلماذا لا نشاركها في خلق الخبرات المفيدة لكل حياتنا ...
نحن نعيش كجنس بشري في عالم يعرف بالمنطق والسبب ، ونتعامل بشكل أساسي بالفكر ، فهناك الكثير من الاتجاهات الحياتية الجسدية تنتظر الكشف عنها ، فإذا كنا نريد اكتشاف وفهم الكون ، فإن المكان الأفضل لنبدأ به هذا الفهم هو أنفسنا ، نحن مخلوقات طاقية مثلما نحن مخلوقات جسدية مادية ، ولسوء الحظ ، فإن الكثيرين لا ينتبهون إلى أجسادهم الطاقية كما يفعلون مع جسدهم المادي ، والبعض لا يعير اهتماماً حتى لطبيعة الطاقة التي من اللازم اختبارها للحياة والتي نحن نشكل النتيجة لوجودها
الألوان هامة جداً في الحياة ، علينا جميعاً أن نفهم أساسياتها ، الشاكرات هي أقرب جزء طاقي لوجودنا المادي ، وهي المكان الأفضل لنتعلم من خلاله جوهر من نحن طاقياً
من خلال ما تقدم ، علينا أن نعي وبشكل حقيقي المبادئ العامة لحياتنا ومكوناتها ومظاهرها وأبعاد كل شيء فيها ، ونحن إذ نتطرق الآن إلى البحث في مجال هام هو طاقة الشاكرات في الجسم ووظائفها وآثارها وفعاليتها ، لتشكل بداية الفهم الأساسي لوجودنا ، من خلال التفاعل بالفهم والتمرن واكتساب الخبرات التي تساعدنا على بناء معرفتنا
إن كل مظاهر الوجود الفيزيائي قد خرج من مستويات الطاقة قبل أن يتشكل ويستقل بذاته ، وما يعنينا الآن هو الانتباه لكل ما يحدث يوماً بعد يوم في حياتنا من خلال اختيار طريق تشكيل تفكيرنا وعواطفنا والظروف الخاصة بجسدنا وعلاقاتنا مع داخلنا والمحيط الذي نحن فيه
هناك عدة طرق لمعرفة ما إذا كانت الشاكرة فاعلة ونشيطة ومتوازنة أو العكس ، ومن هذه الطرق ما يلي :
إذا كنت ترى أثناء التأمل بعينك الثالثة لون يسود على باقي الألوان ، فهذا يعني بأنك تعمل في مستوى طاقة شاكرة ما ، وحقيقة رؤية اللون تعني أنك تستحضر بوعيك المستوى الجسدي لتكملة التوازن
حيثيات حياتك اليومية ، فاعلية قابلياتك وتركيزك العقلي والعاطفي تشعر بأنها متجهة لنواحي معينة ، عليك الانتباه لها ، حيث تعني الانتباه لمتطلبات شاكرة معينة
نوعية العلاقات والقابلية لإعطاء واستلام المحبة ، اختبار العواطف وتحسس معانيها وما إذا كانت تعبر عن احتياجاتك في أنماط حياتك
ما الذي يجري في مستوى جسدك المادي ، العوارض التي يمكنك اختبارها وأماكن توضعها وطبيعتها وما يمكن أن تعرفه عن علاقتها بالشاكرة التي تركز عليها من خلال معرفتك للمنطقة التي تغطيها فاعلية هذه الشاكرة
الانتباه للألوان التي تراها من حولك أثناء عملك اليومي ، انتباهك لما تتكرر مشاهدته بشكل واعي أمامك والسبب الذي يجب عليك معرفته من خلال تكرار ذلك في أنك بحاجة إليه
يمكن استقراء وضع الشاكرات من خلال البندول واستعمال تقنية بسيطة ، حيث تحتاج لشخص آخر ليحمل البندول فوق كل شاكرة خاصة بك ، لمعرفة اتجاه حركته لتعطي الإجابة فيما إذا كانت هذه الشاكرة متوازنة أو لا
ما هي الشاكرات :
الشاكرات هي عبارة عن دواليب لتحريك الطاقة وتسريع توزيعها في جسم الإنسان ، وهذه الدواليب كثيرة جداً ومنتشرة في مختلف أنحاء الجسم ، إلا أن الرئيسية منها هي سبعة ( أو تسعة ، حسب بعض المصادر ـ حيث تضاف لها شاكرة المنغ من وهي خلف شاكرة السرة ، وشاكرة الطحال ، وهي على جانب الطحال في الجسم ) حيث أنها ( الشاكرات ـ الدواليب ) موزعة حسب تسلسل هرمي يطول شرحه ، الشاكرات السبعة الرئيسية تعود إلى سبعة مراكز طاقة في الجسم ، وكل منها لها لون معين ، وهي موزعة بخط مستقيم على العمود الفقري بشكل صاعد من الجذر وحتى قمة الرأس
الأسماء واللون والمنطقة التي تتموضع بها كل الشاكرات هي كما يلي :
- شاكرة الجذر : اللون الذي يمثلها هو الأحمر وموقعها عند أسفل ـ جذر ـ العمود الفقري
2- شاكرة العجز : اللون الذي يمثلها هو البرتقالي وموقعها تحت سرة البطن
3- شاكرة الضفيرة الشمسية : اللون الذي يمثلها هو الأصفر وموقعها تحت القفص الصدري
4- شاكرة القلب : اللون الذي يمثلها هو الأخضر أو الوردي وموقعها في مركز الصدر
5- شاكرة الحلق : اللون الذي يمثلها هو الأزرق وموقعها عند الحلق
6- شاكرة العين الثالثة : اللون الذي يمثلها هو النيلي ، وموقعها مركز وسط الجبهة
7- شاكرة التاج : اللون الذي يمثلها هو البنفسجي ، وموقعها وسط قمة الرأس
كلمة شاكرة هي كلمة سنسكريتية تعني الدولاب ، وعملياً فإن الشاكرات تعمل كدواليب لتسريع حركة الطاقة ، سواء باتجاه عقارب الساعة أو عكسها ، وعندما تعمل باتجاه عقارب الساعة ، فإنها تكون عادية ومتوازنة وفاعلة ، والشاكرات لها فتحات أمامية وأخرى خلفية في الجسم ، وهذه الشاكرات تكون مفتوحة طوال الوقت لأنها تمثل صلة وصلنا مع الطاقة الأرضية والطاقة الكونية
تتموضع الشاكرات في أماكن مختلفة من الجسم ، كل منها مسئول عن أعضاء وغدد وأجزاء حسب منطقة وجودها ، وهي المسئولة عن الربط بين المستويات العقلية والعاطفية والروحية في وجودنا ، وكذلك تمثل صلة الوصل بين الجسد والطاقة ، فكل شاكرة مسئولة عن طبقة من طبقات هالتنا ، وإذا أصبحت واحدة منها خارج التوازن ، فإنها تؤثر على كل الحياة ، ليظهر ذلك في قلة الطاقة وعدم القدرة على التحمل والتوتر وغير ذلك من أعراض
كل مرض أو وعكة صحية نختبرها في جسمنا تبدأ في المستوى الطاقي ، لتظهر على شكل توتر أو ضغط عاطفي أو عقلي ، وهذا أحد العوامل الهامة التي من أجلها علينا فهم الوجود الذي نعيشه وتأثير فاعلية الشاكرات عليه ، ومعرفة كيفية موازنتها وتصحيح مساراتها لتكون فاعلة لتساهم في الوصول إلى الصحة وتوازن الحياة مع كل ما هو حولنا في هذا الكون
ماذا يعني أن نكون في الكل ـ الوجود:
أن نعيش الحياة في الكل ، معناه أن نسترد قوانا الشخصية التي فقدناها عندما كنا نعتقد أن الحياة لها ثلاثة أبعاد تتمثل بالمادة فقط وتتمظهر بالمنطق والعقل
معرفة كل سمات وجودنا وارتباطاتها ، وبأن لدينا القدرات الكاملة لخلق ما يحدث وما لم يحدث لأنفسنا من خلال مراقبتنا وانتباهنا لما يجري في جسدنا على المستوى العاطفي والفكري والروحي والمادي ، يعني أن لدينا الفرصة والقابلية لأن نغير في أي وقت ما نشعر أننا بحاجة لتغييره ، فهذا الاهتمام والانتباه مع مشاعر القوة والتحرر من مشاعر الخوف والتوتر والضغط ، يجعلنا نتصرف بمسؤولية كاملة لخلق أو تحويل أي جزء من مظاهر حياتنا في شتى المجالات
الشاكرات وكونداليني ( الثعبان الصاعد )
كونداليني
الشاكرات تمثل الجسر الذي يربط بين جسمنا المادي وجسمنا الطاقي ، ولها ألوانها التي هي جزء من جسمنا الطاقي ، وكل منها له ارتباط بمستوى مختلف مع هالتنا ، حيث تشكل الألوان الجزء الرئيسي من حياتنا اليومية التي من خلالها لا نستطيع أن نتخيل هذه الحياة بدون ألوان
إن فهم الشاكرات وألوانها هي أفضل ما نبدأ به رحلتنا لاستكشاف المظاهر المختلفة لحياتنا ، فنحن نعتقد أن جوهر حياتنا هو الضوء ، وكذلك نعتقد أن الحياة الإنسانية في جوهرها هي حياة ضوئية لها مظاهرها الفيزيائية ، فكما نعرف أن الموجات الضوئية ترتحل بسرعات مختلفة وتأتي بتشكيلات متواصلة من الترددات والأطوال ، والتي من خلال استمراريتها تسمى الطيف الكهرومغناطيسي ، وما يهمنا قوله هو أن ألوان الشاكرات هي نفس ألوان الطيف الكهرومغناطيسي ، فعندما يمر اللون الأبيض في وسط مثل الزجاج ، فإن الضوء ينعكس إلى ألوان الطيف ، والمثل البسيط لذلك هو قوس قزح ، حيث أنه عندما تشع الشمس بعد نهاية عاصفة مطرية ، نرى منظر قوس قزح ، وعندما يشع النور النقي من خلال وسط مائي يعكس الضوء إلى ألوان الطيف ، وكحياة إنسانية يمكننا أن نقارن جوهر وجودنا مع هذا المثال ، حيث أننا نحتوي على الضوء النقي الذي ينفذ من خلال الوسط الجسدي ليعكس نورنا ويقسمه إلى ذبذبات مختلفة من الطاقة ، تماماً كما هو الحال في الشاكرات
اللون مظهر هام لكينونة حياتنا ، لأنه بذاته طاقة يعبر عن ذاته بطرق وذبذبات مختلفة ، وكل ذبذبة تشكل جزءاً من الكل الأعظم ، كاملة في ذاتها وجزءاً من المخطط الأعظم ، ويمكننا رؤية ذلك خلال النظر لكل شاكرة ، كل واحدة وما يمثلها من لون هي مستقلة بذاتها، حيث هي كاملة في ذاتها حتى لو كانت تشكل جزءاً من الكل في توازن الحياة الإنسانية ، فإذا تعطلت أو لم تتوازن واحدة من هذه الشاكرات ، سنواجه مظهراً لحالة عدم توازن جسماني في كل جسدنا ، ولكي نكون في وضع صحي سليم ، يجب أن تكون شاكراتنا فاعلة ومتوازنة
الألوان التي تنتمي لها الشاكرات هي أيضاً تشكل الجزء الأساسي من حياتنا في كل لحظة من كل يوم ، ولذلك لا بد من التعرف على الكيفية المناسبة واللازمة للوصول إلى حالة التوازن لفعالية كل شاكرة وما يؤثر بها من تنفس ونوعية طعام وما يمكن ارتدائه من ملابس وما يتناسب معها من استحمام ...الخ ، بحيث نقوم بمجمل هذه الفعاليات بشكل يومي ، ولأننا جميعاً لدينا هذه الشاكرات فلماذا لا نشاركها في خلق الخبرات المفيدة لكل حياتنا ...
نحن نعيش كجنس بشري في عالم يعرف بالمنطق والسبب ، ونتعامل بشكل أساسي بالفكر ، فهناك الكثير من الاتجاهات الحياتية الجسدية تنتظر الكشف عنها ، فإذا كنا نريد اكتشاف وفهم الكون ، فإن المكان الأفضل لنبدأ به هذا الفهم هو أنفسنا ، نحن مخلوقات طاقية مثلما نحن مخلوقات جسدية مادية ، ولسوء الحظ ، فإن الكثيرين لا ينتبهون إلى أجسادهم الطاقية كما يفعلون مع جسدهم المادي ، والبعض لا يعير اهتماماً حتى لطبيعة الطاقة التي من اللازم اختبارها للحياة والتي نحن نشكل النتيجة لوجودها
الألوان هامة جداً في الحياة ، علينا جميعاً أن نفهم أساسياتها ، الشاكرات هي أقرب جزء طاقي لوجودنا المادي ، وهي المكان الأفضل لنتعلم من خلاله جوهر من نحن طاقياً
من خلال ما تقدم ، علينا أن نعي وبشكل حقيقي المبادئ العامة لحياتنا ومكوناتها ومظاهرها وأبعاد كل شيء فيها ، ونحن إذ نتطرق الآن إلى البحث في مجال هام هو طاقة الشاكرات في الجسم ووظائفها وآثارها وفعاليتها ، لتشكل بداية الفهم الأساسي لوجودنا ، من خلال التفاعل بالفهم والتمرن واكتساب الخبرات التي تساعدنا على بناء معرفتنا
إن كل مظاهر الوجود الفيزيائي قد خرج من مستويات الطاقة قبل أن يتشكل ويستقل بذاته ، وما يعنينا الآن هو الانتباه لكل ما يحدث يوماً بعد يوم في حياتنا من خلال اختيار طريق تشكيل تفكيرنا وعواطفنا والظروف الخاصة بجسدنا وعلاقاتنا مع داخلنا والمحيط الذي نحن فيه
هناك عدة طرق لمعرفة ما إذا كانت الشاكرة فاعلة ونشيطة ومتوازنة أو العكس ، ومن هذه الطرق ما يلي :
إذا كنت ترى أثناء التأمل بعينك الثالثة لون يسود على باقي الألوان ، فهذا يعني بأنك تعمل في مستوى طاقة شاكرة ما ، وحقيقة رؤية اللون تعني أنك تستحضر بوعيك المستوى الجسدي لتكملة التوازن
حيثيات حياتك اليومية ، فاعلية قابلياتك وتركيزك العقلي والعاطفي تشعر بأنها متجهة لنواحي معينة ، عليك الانتباه لها ، حيث تعني الانتباه لمتطلبات شاكرة معينة
نوعية العلاقات والقابلية لإعطاء واستلام المحبة ، اختبار العواطف وتحسس معانيها وما إذا كانت تعبر عن احتياجاتك في أنماط حياتك
ما الذي يجري في مستوى جسدك المادي ، العوارض التي يمكنك اختبارها وأماكن توضعها وطبيعتها وما يمكن أن تعرفه عن علاقتها بالشاكرة التي تركز عليها من خلال معرفتك للمنطقة التي تغطيها فاعلية هذه الشاكرة
الانتباه للألوان التي تراها من حولك أثناء عملك اليومي ، انتباهك لما تتكرر مشاهدته بشكل واعي أمامك والسبب الذي يجب عليك معرفته من خلال تكرار ذلك في أنك بحاجة إليه
يمكن استقراء وضع الشاكرات من خلال البندول واستعمال تقنية بسيطة ، حيث تحتاج لشخص آخر ليحمل البندول فوق كل شاكرة خاصة بك ، لمعرفة اتجاه حركته لتعطي الإجابة فيما إذا كانت هذه الشاكرة متوازنة أو لا
ما هي الشاكرات :
الشاكرات هي عبارة عن دواليب لتحريك الطاقة وتسريع توزيعها في جسم الإنسان ، وهذه الدواليب كثيرة جداً ومنتشرة في مختلف أنحاء الجسم ، إلا أن الرئيسية منها هي سبعة ( أو تسعة ، حسب بعض المصادر ـ حيث تضاف لها شاكرة المنغ من وهي خلف شاكرة السرة ، وشاكرة الطحال ، وهي على جانب الطحال في الجسم ) حيث أنها ( الشاكرات ـ الدواليب ) موزعة حسب تسلسل هرمي يطول شرحه ، الشاكرات السبعة الرئيسية تعود إلى سبعة مراكز طاقة في الجسم ، وكل منها لها لون معين ، وهي موزعة بخط مستقيم على العمود الفقري بشكل صاعد من الجذر وحتى قمة الرأس
الأسماء واللون والمنطقة التي تتموضع بها كل الشاكرات هي كما يلي :
- شاكرة الجذر : اللون الذي يمثلها هو الأحمر وموقعها عند أسفل ـ جذر ـ العمود الفقري
2- شاكرة العجز : اللون الذي يمثلها هو البرتقالي وموقعها تحت سرة البطن
3- شاكرة الضفيرة الشمسية : اللون الذي يمثلها هو الأصفر وموقعها تحت القفص الصدري
4- شاكرة القلب : اللون الذي يمثلها هو الأخضر أو الوردي وموقعها في مركز الصدر
5- شاكرة الحلق : اللون الذي يمثلها هو الأزرق وموقعها عند الحلق
6- شاكرة العين الثالثة : اللون الذي يمثلها هو النيلي ، وموقعها مركز وسط الجبهة
7- شاكرة التاج : اللون الذي يمثلها هو البنفسجي ، وموقعها وسط قمة الرأس
كلمة شاكرة هي كلمة سنسكريتية تعني الدولاب ، وعملياً فإن الشاكرات تعمل كدواليب لتسريع حركة الطاقة ، سواء باتجاه عقارب الساعة أو عكسها ، وعندما تعمل باتجاه عقارب الساعة ، فإنها تكون عادية ومتوازنة وفاعلة ، والشاكرات لها فتحات أمامية وأخرى خلفية في الجسم ، وهذه الشاكرات تكون مفتوحة طوال الوقت لأنها تمثل صلة وصلنا مع الطاقة الأرضية والطاقة الكونية
تتموضع الشاكرات في أماكن مختلفة من الجسم ، كل منها مسئول عن أعضاء وغدد وأجزاء حسب منطقة وجودها ، وهي المسئولة عن الربط بين المستويات العقلية والعاطفية والروحية في وجودنا ، وكذلك تمثل صلة الوصل بين الجسد والطاقة ، فكل شاكرة مسئولة عن طبقة من طبقات هالتنا ، وإذا أصبحت واحدة منها خارج التوازن ، فإنها تؤثر على كل الحياة ، ليظهر ذلك في قلة الطاقة وعدم القدرة على التحمل والتوتر وغير ذلك من أعراض
كل مرض أو وعكة صحية نختبرها في جسمنا تبدأ في المستوى الطاقي ، لتظهر على شكل توتر أو ضغط عاطفي أو عقلي ، وهذا أحد العوامل الهامة التي من أجلها علينا فهم الوجود الذي نعيشه وتأثير فاعلية الشاكرات عليه ، ومعرفة كيفية موازنتها وتصحيح مساراتها لتكون فاعلة لتساهم في الوصول إلى الصحة وتوازن الحياة مع كل ما هو حولنا في هذا الكون
ماذا يعني أن نكون في الكل ـ الوجود:
أن نعيش الحياة في الكل ، معناه أن نسترد قوانا الشخصية التي فقدناها عندما كنا نعتقد أن الحياة لها ثلاثة أبعاد تتمثل بالمادة فقط وتتمظهر بالمنطق والعقل
معرفة كل سمات وجودنا وارتباطاتها ، وبأن لدينا القدرات الكاملة لخلق ما يحدث وما لم يحدث لأنفسنا من خلال مراقبتنا وانتباهنا لما يجري في جسدنا على المستوى العاطفي والفكري والروحي والمادي ، يعني أن لدينا الفرصة والقابلية لأن نغير في أي وقت ما نشعر أننا بحاجة لتغييره ، فهذا الاهتمام والانتباه مع مشاعر القوة والتحرر من مشاعر الخوف والتوتر والضغط ، يجعلنا نتصرف بمسؤولية كاملة لخلق أو تحويل أي جزء من مظاهر حياتنا في شتى المجالات
الشاكرات وكونداليني ( الثعبان الصاعد )
كونداليني
ahmed rock- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 27/02/2014
العمر : 28
رد: مراكز الطاقه الرئيسيه(شاكرات)
اي خدمههيمون كتب:تمام حبيبي الله يفتح عليك
ahmed rock- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 27/02/2014
العمر : 28
سندريلا- مــشــــــرفــة عامة
- عدد المساهمات : 1020
تاريخ التسجيل : 23/02/2014
رد: مراكز الطاقه الرئيسيه(شاكرات)
صعب افهم دة
غريبة في الحياة- عضو فضـــــى
- عدد المساهمات : 194
تاريخ التسجيل : 15/03/2014
العمر : 34
الملاك التائه- عضو سوبر ماسى
- عدد المساهمات : 1249
تاريخ التسجيل : 03/03/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أغسطس 16, 2023 8:10 pm من طرف جبال كردستان
» فراق وكراهية فعالة
الثلاثاء أكتوبر 15, 2019 8:13 am من طرف محمد0
» وصفات الجلب بدون تحضير
الأربعاء يونيو 12, 2019 11:24 pm من طرف آوليفيا
» جلب يكتب ويدفن تحت العتبه يخرج وراكي زي الكلب
الإثنين فبراير 04, 2019 10:12 am من طرف ZIZOU
» الدعوه والعزيمه شديد
الإثنين نوفمبر 19, 2018 8:45 pm من طرف اياد الساعدي
» نيك المطلوب بقالب الطوب
الأحد أكتوبر 28, 2018 7:55 pm من طرف اياد الساعدي
» جلب الحبيب او الحبيبة
الأحد أكتوبر 28, 2018 7:54 pm من طرف اياد الساعدي
» النكاح بالخيط
الأربعاء أكتوبر 10, 2018 9:45 am من طرف Braha14
» محبة الحمام
الأربعاء أكتوبر 10, 2018 9:43 am من طرف Braha14
» لقتل الزوج الظالم والمفتري
الأربعاء أكتوبر 10, 2018 9:38 am من طرف Braha14